اختر قالباً

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 30 أكتوبر 2010

لتحسين التلاوة ينبغي الاستماع لقارئ متقن والتلقي الصحيح من القراء المجازين


وهنا أضع أنقى نسخة لمرتل الشيخ محمد صديق المنشاوى ( أفضل مصحف مرتل بالاجماع ويساعد على إتقان الأداء)

رابط الاستماع http://www.archive.org/details/Moratal.M.Sedeek.Original.From.Alminshawy.com



من أعذب الأصوات وأكثرها خشوعا
فضيلة القارئ الشيخ محمد صديق المنشاوى
وكما يقول عنه الشيخ الدكتور عمر عبدالكافى:
إنه القارئ الذي تشعر وكأنه يقرأ القرآن وقلبه يرتجف خشوعا
قال عنه الشيخ ابن باز رحمه الله:-
"الصــــــــوت الـــــــــذي لا يــــــــمـــــــــــل مــــــــنـــــــــــه"
وهنا رابط للمصحف المرتل كاملا  باليوتيوب http://www.youtube.com/watch?v=6Sf3xSKNkuo

روابط بجودة عالية لمشاهير القراء
 وهنا أضع نسخة أصلية لمصحف الشيخ المصري الكبير أحمد خليل شاهين من إذاعة القرآن الكريم بالمملكة 
http://www.tafsir.net/collection/477 

ملاحظات وأخطاء في التلاوة

فبسم الله نبدأ ..

أول الأخطاء ..

الجمعة، 29 أكتوبر 2010

إعانة المستفيد.بضبط متني التحفة والجزرية

أهمية تعلم علم التجويد :- 

باب التجويد
وَالأَخْـذُ بِالتَّـجْـوِيـدِ حَـتْــمٌ لازِمُ
مَــنْ لَــمْ يُـجَـوِّدِ الْـقُـرَآنَ آثِــمُ
لأَنَّــهُ بِـــهِ الإِلَـــهُ أَنْـــزَلاَ
وَهَـكَـذَا مِـنْـهُ إِلَـيْـنَـا وَصَـــلاَ
وَهُـوَ أَيْـضًـا حِـلْيـةُ الـتِّـلاَوَةِ
وَزِيْــنَـــةُ الأَدَاءِ وَالْــقِـــرَاءَةِ
وَهُـوَ إِعْـطَـاءُ الْـحُـرُوفِ حَقَّـهَـا
مِــنْ صِـفَـةٍ لَـهَـا وَمُستَحَـقَّـهَـا
وَرَدُّ كُـــلِّ وَاحِـــدٍ لأَصْـلِــهِ
وَاللَّـفْـظُ فِــي نَـظِـيْـرِهِ كَمِـثْـلـهِ
مُكَمِّـلاً مِـنْ غَـيْـرِ مَــا تَكَـلُّـفِ
بِاللُّطْـفِ فِـي النُّطْـقِ بِــلاَ تَعَـسُّـفِ
وَلَـيْـسَ بَـيْـنَـهُ وَبَـيْـنَ تَـرْكِـهِ
إِلاَّ رِيَـاضَــةُ امْـــرِئٍ بِـفَـكِّــهِ

تنمية مهارات التفكير من خلال التلاوة والتجويد

·       مفهوم التفكير:-
   هو عبارة عن سلسلة من النشاطات العقلية التي يقوم بها الدماغ عندما يتعرض لمثير يتم استقباله عن طريق واحدة أو أكثر من الحواس الخمسة.

في السكتات والسجدات

السكتة:
السكتة قطع الصوت من غير تنفس بنية القراءة، وهي في قراءة حفص أربع سكتات:
1 ـ في سورة الكهف قوله تعالى: {ولم يجعل له عِوجًا} فيسكت سكتة لطيفة ويقول :{قيّمًا}.
2 ـ في سورة يس قوله تعالى: {من بعثنا من مرقدنا} فيسكت كما تقدم ويقول:{هذا}.
3 ـ في سورة القيامة قوله تعالى: {وقيل من} فيسكت كذلك ويقول:{راقٍ}.
4 ـ في سورة المطففين قوله تعالى: {كلا بل} فيسكت كما مر ويقول:{رانَ}.
السجدات:
سجدات التلاوة أُشير إليها على هامش المصحف، وهي أربعَ عشرة سجدة:

أحكام التجويد - بقلم: عبدالله غلوم محمد

قال تعالى: ((قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا))
تعريف علم التجويد: هو في اللغة التحسين، وفي الاصطلاح القراء، تلاوة القرآن الكريم بإعطاء كل حرف حقه ومستحقه، وحتى الحرف صفاته الذاتية اللازمة له: كالجهر والشدة والاستعلاء والاستفال والغنة وغيرها

تلاوة القرآن الكريم وأثرها على اطمئنان النفس

إن اطمئنان النفس بتلاوة القرآن الكريم قضية محسومة مؤكدة حسمها قول الحق سبحانه من سورة الرعد :
( الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
(الآية 28 من سورة الرعد )

هذا جوهر القرآن وهذه أسراره واضحة صريحة .

في الوقف

الوقف لغة: الكف، واصطلاحًا: قطع الكلمة عما بعدها بسكتة. وفائدة معرفة الوقف والابتداء تبيين معاني القرءان العظيم وتعريف مقاصده وإظهار فوائده.
وينقسم الوقف على القول المختار إلى أربعة أقسام: تام مختار، وكاف جائز، وحسن مفهوم، وقبيح متروك.

في اللحن

اعلم أن اللحن يستعمل في الكلام على معانٍ منها: اللغة، والفِطنة، والضرب من الأصوات الموضوعة، والخطأ ومخالفة الصواب، وبه سُمّي الذي يأتي بالقراءة على ضد الإعراب لَحَّانًا، وسمي فعله اللحن؛ وهذا المعنى هو مقصودنا في الإبانة عنه.
واللحن على ضربين:
الأول: لحن مخِلٌّ بالمعنى، وهو تغيير بعض الحركات عما ينبغي، نحو أن تضم التاء في قوله تعالى: {أنعمتَ عليهم} أو تكسرها، ونحو أن تفتح الباء في قوله تعالى: {إيَّاك نعبُدُ}، ومن اللحن قراءة {الذين} بالزاي. وهذا اللحن في القرءان حرام لأنه يخل بالمَبنَى أي اللفظ أو الإعراب.
والثاني: لحن لا يخل بالمعنى نحو أن تكسر نون: {نعبُدُ} في قوله تعالى: {إيَّاك نعبُدُ} وهذا اللحن يحرم تعمده.
أما الإخلال بالترقيق والتفخيم وسائر المدود سوى المدّ الطبيعي وترك الإقلاب والقلقلة والإخفاء والغنة وتطنين النونات، وإظهار المخفي ونحو ذلك، فلا يأثم من أخلّ به في حال القراءة، لأن في إيجاب ذلك لكل قارئ حرجًا. (أما تكرير الراءات فلا يُطلق القول بأنه ليس فيه إثم).
وهذا الضرب من اللحن يسمى بالخفي لأنه لا يعرفه إلا القارئ المتقِن والضابط المجود الذي أخذ عن الأئمة، وتلقن من ألفاظ أفواه العلماء الذين تُرتضى تلاوتهم ويوثق بهم.
وقول بعض بوجوب مراعاة ما أجمع عليه القراء من مد وقصر وترقيق وتفخيم وإظهار ونحو ذلك هو غير صحيح، لأنه يؤدي إلى الحرج ولم يجعل الله في الدين من حرج، فلذلك لم يأخذ الشيخ زكريا الأنصاري بظاهرِ قول ابن الجزري:
والأخذُ بالتجويدِ حَتمٌ لازمُ * مَنْ لم يُجوّد القُرَانَ ءاثمُ
بل ذكر الشيخ زكريا الأنصاري في شرحه على الجزرية أنه في نسخة أخرى:
مَنْ لم يُصَحّح القرانَ ءَاثِمُ